شنشور الثانوية المشتركة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مدرسة شنشور الثانوية المشتركة
 
الرئيسيةأخر المواضيعأحدث الصورالتسجيلدخولfacebook
***العشــــــــرة الاوائل للصف الاول الثانـــــــوى *** 1-محمد رمضان 130.6 محمد راضى ***2- أحمد محسن زكريا عافية 129.1 ***3- بدوى مجدى  بدوى أبو المجد 129.1***4- أيات طارق عبد العزيز الصاوى 128.9***5- نورهان سامى عبد الحميد سلطان128 ***6- أحمد محمد شوقى عبد الله 127.6***7- إسراء علاء الدين إسماعيل يوسف 126.9***8- أسماء أبو بكر عبد العال القطان126.9***9- أية سامى خضر عافية126.5***10- أحمد عماد رجب أبو الحديد 126.4
***العشــــــــرة الاوائل للصف الثانى الثانــــوى*** 1-أسماء فوزى على فتح الله 110.5***2-رحمة أحمد عبد الحكيم إبراهيم 109.4***3-إسراء فهيم عبد الرزق عامر108.1***4-محمد عبد الشافعى عبد الدايم الجمال108.1***5-دعاء ناصر بركات الميهى 107.6***6-عبد الرحمن لطفى حسانين عمر 107.4***7-مى ماهر ذكى عمر مدكور 106.95***8-أسماء حسين عيد غنيم 106.9***9عاء كرم عبد الرسول عبد الله  106.75***10-عبد العزيز عبد السميع مرسى  106.5

 

 د. يسري الجمل: المواد التعليمية في الدستور صيغت بعبارات ركيكة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Mohammad Hegazy
المدير العام
المدير العام
Mohammad Hegazy


العمر : 29
تاريخ التسجيل : 17/12/2012
عدد المساهمات : 3357
نقاط : 51639
الموقع : http://tukhi.forumegypt.net

د. يسري الجمل: المواد التعليمية في الدستور صيغت بعبارات ركيكة Empty
مُساهمةموضوع: د. يسري الجمل: المواد التعليمية في الدستور صيغت بعبارات ركيكة   د. يسري الجمل: المواد التعليمية في الدستور صيغت بعبارات ركيكة Icon_minitimeالأربعاء يناير 09, 2013 2:58 pm

المسودة النهائية أغفلت التعليم كمشروع قومي
المادة 58 نصت على الجودة وأغفلت إتاحة أماكن لمن هم في سن التعليم
عدم النص على نسبة محددة تنفق على التعليم يخرج الدولة من التزامها
الدستور لم يقدم جديدا في المجلس الوطني للتعليم
الالتزام بالقضاء على الأمية هو نفس مشروع مبارك في التسعينات
النص على التزام الجامعات بتدريس الأخلاق يعطى الفرصة لتدخل الإسلاميين في شئون الجامعة

حوار : محمود علوان
وصف وزير التربية والتعليم الأسبق الدكتور يسرى الجمل، العبارات التي صيغت بها المواد المتعلقة بالتعليم في الدستور المعلن بالركيكية، وغير المنضبطة، مؤكدا أن مواد التعليم بها العديد من الجمل المطاطية التي تخرج الدولة من مسئوليتها وطالب في حواره مع " أخبار التعليم" ضرورة مراجعتها قبل طرح الدستور للاستفتاء عليه، مشيرا إلى أن المسودة المعلنة لم تقدم جديدا في المادتين الخاصتين بمحو الأمية، وبتشكيل المجلس الوطني للتعليم.. وإلى نص الحوار:
هل أخذ التعليم حقه في مواد الدستور المعلن؟
مواد الدستور المعلنة في المسودة النهائية فيها اهتمام بموضوع التعليم، وأعتقد أن التعليم أخذ حقه بشكل جيد في الدستور.
إذا كيف تقيم الرأي الذاهب إلى أن مواد الدستور الجديد لم تقدم شيئا للتعليم ولا المعلمين وأن الأمر لم يخرج عن كونه توصيفا للوضع القائم؟
اختلف مع هؤلاء لأن الدستور ليس قوانين منظمة، والمفترض أنك تقدم مبادئ عامة، مثل الحديث عن مجانية التعليم من عدمها، أما الحديث عن قضية المعلم وغيرها أمر ينظمه القانون، لأن الحديث عن المعلم يتطلب الحديث عن المناهج، والمدارس، وهذه قضايا تتناولها القوانين، ولا يغفل أن المواد من 58 إلى61 كلها خاصة بالتعليم، والمادة 58 تحدثت لأول مرة عن الجودة، ونصت على أن لكل مواطن الحق في التعليم عالي الجودة، بمراحله المختلفة وفى كل مؤسسات الدولة التعليمية.
ما أبرز الانتقادات التي توجهها للدستور المعلن في الجانب التعليمي؟
لم يذكر الدستور شيئا عن فكرة التعليم كمشروع قومي، وكنت أتمنى أن يتم النص في الدستور على التعليم كمشروع قومي للوطن، وأن يعامل التعليم كأساس للنهضة.
كيف تقرأ المادة 58 في الدستور؟
لقد نصت المادة 58 على تعليم عالي الجودة ولم تنص على إتاحة مكان لكل من بلغ سن التعليم الإلزامي، و ذكرت أن التعليم إلزامي في مرحلة التعليم الأساسي، وقد نص الدستور في تلك المادة أن تتخذ الدولة كافة التدابير، ولكنه لم ينص على التزام الدولة بتوفير أماكن لكل من يبلغ سن التعليم الإلزامي، وكان الأفضل إضافة نص أن الدولة تلتزم بإتاحة مكان لكل من يبلغ سن التعليم من أجل اطمئنان المجتمع، لأن عدم النص على التزام الدولة والنص على اتخاذ التدابير اللازمة يعنى إعطاء الدولة فرصة الخروج من التزامها، ومع ذلك فلهذه المادة جوانب إيجابية منها ذكرها للتعليم الفني، وتشجيع الدولة له، والإشراف على التعليم في كل أنواعه، كذلك من الإيجابيات النص على تخصيص نسبة كافية من الناتج القومي للإشراف على التعليم.
هل عدم تحديد النسبة في صالح العملية التعليمية أم لا؟
بالتأكيد أن النص على تلك النسبة يكون أفضل، لأن عدم تحديدها يكون مدخلا للحكومة بحيث توفر مبالغ مالية حسب الأموال المتاحة لها دون أن يكون عليها التزام معين.
كما أن تحديد النسبة كان مطلبا عاما، وكان ممكن أن تحدد نسبة على الأقل، وتكون قابلة للزيادة في المستقبل، والأعراف الدولية تقول أنه يخصص للتعليم 6% على الأقل من حجم الناتج القومي، وهذا يعطى اطمئنان أن الدولة ترعى التعليم بالفعل، أو من الممكن أن تزيد تلك النسبة في مرحلة حتى تبنى طرفة تعليمية أعلى لكن لا تقل عن هذه النسبة.
هل تعتقد أن الدستور المعلن يعطى رجال الأعمال المتحكمين في الإنتاج القومي الفرصة لخصخصة التعليم في المستقبل من خلال النص على ربط التعليم بالناتج القومي، ويجعل الدولة تتملص في المستقبل من تحمل مسئولية التعليم المجاني؟
نص الدستور على أن التعليم مجاني في مراحله المختلفة، هي التزام بتوفير تلك المجانية، لابد أن تعطى الدولة بعض المرونة في النص، لأن غير هذا معناه أننا نطالب الدولة بالتزام يستحيل تنفيذها، وفكرة النص على مجانية التعليم تختلف عن النص على انه لا يوجد تعليم آخر غير التعليم المجاني.
ثم إن وجود مجلس وطني للتعليم، والذي نصت عليه المادة 214، وهو المنوط به وضع الإستراتيجية التعليمية،وأعتقد أن هذا المجلس لن يسمح بحدوث مثل هذه الأمور.
على ذكر المجلس الوطني المنصوص عليه في الدستور، ما الفارق بينه وبين المجلس القومي للتعليم والبحث العلمي والتكنولوجيا القائم بالفعل؟
لا يوجد أدنى فارق بينهما سوى في تغيير المسمى، فالأول كان قوميا والثاني أصبح وطنيا، والاثنين يشكلان من عضوية وزراء التربية والتعليم العالي والبحث العلمي، والمجلس القومي أيضا كان خاص بوضع إستراتيجية وطنية للتعليم بكل أنواعه وتحقيق التكامل بين مراحل التعليم المختلفة، والنهوض بالبحث العلمي وللمجلس القومي العديد من الدراسات والتوصيات التي لو تم تفعيلها لتغير وجه الخريطة التعليمية في مصر، والأمر ليس في مجلس قومي أو مجلس وطني إنما الأمر مرهون بتفعيل دور ذلك المجلس.
ما الجديد الذي قدمته المادة 61 والخاصة بالتزام الدولة بالقضاء على الأمية خلال 10 سنوات عن الإعلان الذي تقدم به الرئيس السابق حسنى مبارك في عام 90 عندما أعلن أن عقد التسعينيات هو عقد القضاء على الأمية؟
لم تقدم جديدا وهى نفس المشروع الذي أعلنه الرئيس السابق وكان يهدف إلى القضاء على الأمية أيضا في 10 سنوات، وترتب عليه إصدار القانون رقم 8 لسنة 1991 والخاص بإنشاء الهيئة القومية لمحو الأمية وتعليم الكبار، وكانت تهدف إلى القضاء على الأمية في مدة 10 سنوات بمشاركة المجتمع، ومع ذلك لم تحقق أهدافها، والعبرة في التنفيذ، كذلك فإن المادة المذكورة نصت على القضاء على الأمية وتجفيف منابعها في كل الأعمار، وتلك عبارة غير عملية، لأن الدافعية هي العامل الأهم في القضاء على الأمية، ونلاحظ أن الدافعية في السن الأكبر غير موجودة، فمن هم فوق عقد الخمسين أصبح الأمر لا يفرق معهم سواء تعلموا أم لا، وكان الأجدر التركيز على مرحلة عمرية معينة، لأنك تتحدث عن مدى زمني محدد من تاريخ العمل بالدستور، أما أن تقول القضاء على الأمية في كل الأعمار وبمشاركة المجتمع، فتلك عبارات مطاطية وغير محددة، والمسئولية هنا غير موجودة، لأنك قد تفشل بعد العشر سنوات، ويتفرق دم الضحية على القبائل، وتخرج المبررات أن المجتمع لم يساعد في المشاركة، وكان يجب النص على التزام واضح من قبل الدولة، وتحديد للمرحلة العمرية من 15 إلى 45 سنة مثلا، بحيث تستطيع قياس ما تم إنجازه بعد 10 سنوات.
ما تفسيرك للنص في المادة 12 على التزام الجامعات المصرية بتدريس القيم والأخلاق في التخصصات العلمية المختلفة؟
هذه جملة مقحمة على تلك المادة، وأتت في سياق غريب أصلا،لأن المادة تتحدث عن اللغة العربية، والتربية الوطنية، وحماية الدولة للمقومات الثقافية والحضارية واللغوية للمجتمع، وتعمل على تعريب التعليم والعلوم والمعارف، والجزئية الخاصة بتدريس الأخلاق في الجامعات يبدو أنها أضيفت لغرض معين، وهى تثير التخوف من استغلال الجماعات الإسلامية لذلك النص في فرض سيطرتها على الجامعات.
تنص المادة نفسها على أن الدولة تعمل على تعريب العلوم والمعارف، فكيف ترى ذلك ؟
المشكلة هي الصرف بشكل جيد على التعليم والبحث العلمي، لأن المفترض أن الدستور يتحدث جودة التعليم، وهذه الجودة تقضى وجود بعض المواد التي يجب تدريسها باللغات الأجنبية، وكان الأفضل النص على تعريب العلوم والمعارف الأساسية، ولكن النص على تعريب العلوم والمعارف في المطلق غير قابل للتنفيذ.
ماذا عن الهيئة القومية للتعليم الفني ؟
فكرة أن تكون هناك هيئة قومية للتعليم الفني جاءت كتوصية في جلسات المجلس القومي للتعليم منذ التسعينات، وكان هناك مقترح أن يتم النص عليها في الدستور ضمن الهيئات المستقلة، ولكن هذا لم يحدث،واعتقد أنه كان المقصود بعدم النص على تلك الهيئة أن تنشأ بقانون، وأن يكتفي الدستور بالنص على عناية الدولة بالتعليم الفني وتشجيعه كما تم بالفعل في الدستور المعلن ثم تكون الهيئة منشأة بقانون طبقا لهذه المادة.
ما تقييمك للعبارات التي صيغت بها مواد التعليم في الدستور المعلن؟
تحتاج إلى مراجعة أخرى، لأنه من الواضح أن بها جوانب عديدة من القصور، كما أنها عبارات مطاطية غير محكمة، وبها نوع من الركاكة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
د. يسري الجمل: المواد التعليمية في الدستور صيغت بعبارات ركيكة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» غنيم في اجتماعه مع مستشاري المواد التعليمية
» استقالة زهران من نقابة المهن التعليمية أمس
» الأولمبية تجمع توقيعات من الاتحادات و الأندية لتدعيم مادة الرياضة في الدستور
» بالصور..كواليس حفل ختام أنشطة "باب الشعرية التعليمية"
» غنيم يلتقي بمستشاري المواد الدراسية وجهازي المتابعة والتفتيش

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شنشور الثانوية المشتركة :: كل ما يخص التعليم :: أخبار التعليـم-
انتقل الى: