شنشور الثانوية المشتركة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مدرسة شنشور الثانوية المشتركة
 
الرئيسيةأخر المواضيعأحدث الصورالتسجيلدخولfacebook
***العشــــــــرة الاوائل للصف الاول الثانـــــــوى *** 1-محمد رمضان 130.6 محمد راضى ***2- أحمد محسن زكريا عافية 129.1 ***3- بدوى مجدى  بدوى أبو المجد 129.1***4- أيات طارق عبد العزيز الصاوى 128.9***5- نورهان سامى عبد الحميد سلطان128 ***6- أحمد محمد شوقى عبد الله 127.6***7- إسراء علاء الدين إسماعيل يوسف 126.9***8- أسماء أبو بكر عبد العال القطان126.9***9- أية سامى خضر عافية126.5***10- أحمد عماد رجب أبو الحديد 126.4
***العشــــــــرة الاوائل للصف الثانى الثانــــوى*** 1-أسماء فوزى على فتح الله 110.5***2-رحمة أحمد عبد الحكيم إبراهيم 109.4***3-إسراء فهيم عبد الرزق عامر108.1***4-محمد عبد الشافعى عبد الدايم الجمال108.1***5-دعاء ناصر بركات الميهى 107.6***6-عبد الرحمن لطفى حسانين عمر 107.4***7-مى ماهر ذكى عمر مدكور 106.95***8-أسماء حسين عيد غنيم 106.9***9عاء كرم عبد الرسول عبد الله  106.75***10-عبد العزيز عبد السميع مرسى  106.5

 

 فوز: خنقت سارة و هي راجعة من المدرسة علشان أغيظ أمها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Mohammad Hegazy
المدير العام
المدير العام
Mohammad Hegazy


العمر : 29
تاريخ التسجيل : 17/12/2012
عدد المساهمات : 3357
نقاط : 52289
الموقع : http://tukhi.forumegypt.net

فوز: خنقت سارة و هي راجعة من المدرسة علشان أغيظ أمها Empty
مُساهمةموضوع: فوز: خنقت سارة و هي راجعة من المدرسة علشان أغيظ أمها   فوز: خنقت سارة و هي راجعة من المدرسة علشان أغيظ أمها Icon_minitimeالأربعاء أبريل 10, 2013 9:49 pm

فوز: خنقت سارة و هي راجعة من المدرسة علشان أغيظ أمها 3e7d6cf62086a761c2dbf4b3d0dc1569

"جارتى بيتها أحلى من بيتنا وجوزها متوظف فى مجلس الشعب، لكن جوزى عامل كحيان وكمان معاهم فلوس وإحنا بنكمل عشانا نوم.. اتخنقت من الدنيا واللى فيها.. فخنقت بنتهم وهى راجعة من المدرسة وحطيتها فى البراميل ورميتها فى فيلا مهجورة".. كانت هذه الكلمات للمتهمة بقتل طفلة بالصف.

وأضافت "فوز.ن.م" وشهرتها "عزة" (37 سنة - ربة منزل)، قائلة: أنا من مواليد مدينة حلوان وتعرفت على "خليفة.ع.ج" وكان شاب جاى من الصعيد كله حيوية ونشاط وتزوجنا بعدما اشترى قطعة أرض بمدينة الصف وبنى عليها "بيت صغير"، وأنجبنا 3 أطفال أكبرهم مصطفى 9 سنوات.

كانت الحياة تمر بشكل طبيعى ـ الكلام للمتهمة ـ حتى تعرفت على جارتى "أم سلمى" وعرفت أن زوجها "حمادة.م.ت" موظف بمجلس الشعب، وأنه بالرغم من أن زوجها أتى من محافظة سوهاج بالصعيد وأقام فى شقة بمنطقة بولاق ثم غادرها وأتى إلى الصف، حيث اشتروا بيتا بالقرب من منزلنا، وعمل كموظف فى مجلس الشعب، إلا أنه بمرور سنوات قليلة أصبحت حالتهم ميسورة وأفضل منا بكثير.

كنت أتحدث مع زوجى كثيراً عن جيراننا وأتطلع معه إلى حياة أفضل، إلا أنه دائما كان يرد على قائلاً "احمدى ربنا على النعمة اللى إحنا فيها أحسن ما تزول"، وكان يحتدم الخلاف بيننا، فأرد عليه قائلة "هو ما فيش نعمة من الأساس عشان تزول"، لأن راتبه كان ضعيفاً للغاية لا يلبى متطلبات المنزل وأطفالنا الصغار، وكنا نأكل الثلاث وجبات "فول" يعنى هو الواحد اتجن عشان يشترى كيلو لحمة بـ60 جنيهاً، الحقد والغيرة من جيرانى قطعوا قلبى من جوه.

وتواصل فوز حديثها، قررت أطفئ النار اللى جوايا، فوقفت أمام باب منزلنا وانتظرت "سارة" بنت جارتى وهى خارجة من المدرسة، وعندما مرت أمام المنزل، اعترضت طريقها وطلبت منها أن تدخل معى المنزل حتى أرسل شيئاً ما إلى والدتها، وطلبت من "مصطفى" ابنى أن يذهب إلى السوبر ماركت يشترى "دولسى" حتى لا يشاهد كواليس الجريمة، ووضعت يدى على "سلمى" وكتمت أنفاسها حتى تأكدت أنها ماتت، وكانت زى الملاك وهى ميتة، رائحتها كانت طيبة جداً، حيث وضعت والدتها العطور على ملابسها، فقررت أن انتقم منها أكثر وقفت فوق الجثة دقائق أكثر ثم قررت أن أضع الجثة فى "الحمام"، حيث إنه أصعب رائحة كريهة فى المنزل، فحملت جثة الطفلة بين يدى ووضعتها فى "برميل" بلاستيك داخل الحمام وأغلقته حتى لا يراها أحد من أطفالى.

وحضرت والدة "سلمى" إلى منزلنا وسألتنى عنها فأكدت لها كذباً أننى لم أشاهدها على الإطلاق، وأظهرت حزنى على اختفائها، وطلبت من زوجى أن يخرج معهم للبحث عنها، ثم مكثت أفكر فى طريقة للتخلص من الجثة الموجود بـ"الحمام" طوال اليوم، حتى عاد زوجى مرة أخرى إلى المنزل فى الواحدة بعد منتصف الليل حزيناً بسبب عدم العثور على الطفلة المتغيبة، وقال لى: "حال أم البنت يقطع القلب يا عينى" وفجأة طلبت منه ألا يكمل تناول العشاء ويتوجه معى إلى غرفة النوم لاطلاعه على أمر هام، حيث أكدت له أننى تخلصت من الطفلة وجثتها موجودة فى الشقة داخل "برميل" بلاستيك بالحمام، وعندها نهض من السرير وصرخ فى وجهى "يخرب بيتك يا بنت الـ.. وديتينا فى داهية".

مكثت قرابة الساعة أبكى على ما اقترفت يدى فى حق ابنة جارتى، بينما زوجى يضرب يداً على الأخرى، وفجأة طلب منى أن أحمل معه "البرميل" حيث خرجنا به فى جناح الظلام وذهبنا إلى فيلا مهجورة بالمنطقة، وألقينا بـ"البرميل" داخلها دون أن يشعر بنا أحد، وعدت إلى المنزل، والدموع لا تفارق عينى ونظرات الطفلة القتيلة وأنا أكتم أنفاسها تطاردنى ولهفت والدتها عليه تقطع قلبى، فظللت ألطم على وجهى وأشد فى شعرى وأضرب بيدى فى جسدى حتى خوفت أن أسقط جنينى الذى فى بطنى "أصلى أنا حامل" وبقيت على هذا الحال 48 ساعة، حيث خاصم النوم جفون عينى حتى تم القبض على بعد ذلك.

أنا عارفه إن الضنا غالى ومش عارفة عملت كدا إزاى فى طفلة بريئة، خاصة أن والدها كان لديه 3 بنات فقط، غرقت إحداهن منذ شهور، وقتلت أنا الثانية، ومن ثم لم تتبقَ له سوى واحدة، منه لله الشيطان، "هتقولوا إيه بقى عقل نسوان".

أنا خائفة على أطفالى الثلاثة أن يتعرض لهم أحد بمكروه، وخوفى الأكبر عليهم من الدنيا بعد القبض على أنا وزوجى، حيث أصبحت الدنيا سوداء أمام عينى بعدما تخلى عنى زوجى ورفض الاعتراف بالاشتراك معى فى الجريمة.

كان العميد محمود شوقى مأمور مركز شرطة الصف تلقى بلاغاً من الأهالى بالعثور على جثة طفلة مخنوقة، فانتقل المقدم محمد مختار رئيس المباحث وتم معاينة الجثة وتبين أنها لطفلة فى السابعة من العمر، واستمع ضباط المباحث بإشراف العميد رشدى همام مفتش المباحث إلى أقوال والد القتيلة الذى لم يتهم أحد، ودلت تحريات اللواء محمد الشرقاوى مدير المباحث إلى أن وراء ارتكاب الواقعة سيدة وزوجها فتم القبض عليهما، وبإخطار اللواء عبد الموجود لطفى مدير أمن الجيزة أمر بتحرير محضر بالواقعة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فوز: خنقت سارة و هي راجعة من المدرسة علشان أغيظ أمها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لماذا يكره الطالب المدرسة؟
» حفل توزيع جوائز المدرسة الدولية
» حفل توزيع جوائز المدرسة الدولية
» جائزة المدرسة الدولية لمدارس من محافظات مصر
» حلول تمارين كتاب المدرسة في الاستاتيكا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شنشور الثانوية المشتركة :: كل ما يخص التعليم :: أخبار التعليـم-
انتقل الى: