شنشور الثانوية المشتركة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مدرسة شنشور الثانوية المشتركة
 
الرئيسيةأخر المواضيعأحدث الصورالتسجيلدخولfacebook
***العشــــــــرة الاوائل للصف الاول الثانـــــــوى *** 1-محمد رمضان 130.6 محمد راضى ***2- أحمد محسن زكريا عافية 129.1 ***3- بدوى مجدى  بدوى أبو المجد 129.1***4- أيات طارق عبد العزيز الصاوى 128.9***5- نورهان سامى عبد الحميد سلطان128 ***6- أحمد محمد شوقى عبد الله 127.6***7- إسراء علاء الدين إسماعيل يوسف 126.9***8- أسماء أبو بكر عبد العال القطان126.9***9- أية سامى خضر عافية126.5***10- أحمد عماد رجب أبو الحديد 126.4
***العشــــــــرة الاوائل للصف الثانى الثانــــوى*** 1-أسماء فوزى على فتح الله 110.5***2-رحمة أحمد عبد الحكيم إبراهيم 109.4***3-إسراء فهيم عبد الرزق عامر108.1***4-محمد عبد الشافعى عبد الدايم الجمال108.1***5-دعاء ناصر بركات الميهى 107.6***6-عبد الرحمن لطفى حسانين عمر 107.4***7-مى ماهر ذكى عمر مدكور 106.95***8-أسماء حسين عيد غنيم 106.9***9عاء كرم عبد الرسول عبد الله  106.75***10-عبد العزيز عبد السميع مرسى  106.5

 

 الجهاد الليبي ضد الاستعمار الإيطالي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Mohammad Hegazy
المدير العام
المدير العام
Mohammad Hegazy


العمر : 29
تاريخ التسجيل : 17/12/2012
عدد المساهمات : 3357
نقاط : 50369
الموقع : http://tukhi.forumegypt.net

الجهاد الليبي ضد الاستعمار الإيطالي  Empty
مُساهمةموضوع: الجهاد الليبي ضد الاستعمار الإيطالي    الجهاد الليبي ضد الاستعمار الإيطالي  Icon_minitimeالأربعاء أبريل 03, 2013 4:42 pm


ضمن برنامجه الأسبوعى أقام المركز الثقافى المصرى بطرابلس محاضرة ثقافية تاريخية تؤكد مدى الترابط الأخوى والنضالى بين الشعبين المصرى والليبى خلال فترة ما قبل العشرينات.. هذه المحاضرة كانت عن المناضل والسياسى المصرى عبد الرحمن باشا عزام أول أمين للجامعة العربية، هذه الشخصية المصرية العربية التى كافحت سنوات من خلال قضية وطنها والأمة العربية من شرقها إلى غربها.. وكان له دور مباشر فى دعم حركات الثوار والمناضلين خلال هذه الفترة.

المحاضرة ألقاها سعادة سفير جمهورية مصر محمد فتحى رفاعة الطهطاوى وقدمها الأستاذ والكاتب وشيخ المؤرخين الليبيين الأستاذ على المصراتي.

وحضر هذه المحاضرة سفراء الدول العربية المعتمدين لدى ليبيا وحشد كبير من الكتاب والمثقفين الليبيين والعرب والمصريين المقيمين بطرابلس اكتظت بهم قاعة المركز الثقافى المصرى بطرابلس.

وأشار الدكتور حسن الجزولى المستشار الثقافى ومدير المركز إلى ما قدمه عبد الرحمن عزام طوال فترة حياته للأمة العربية سواء فى شبابه أو عندما أصبح أمين الجامعة العربية بعد تأسيسها.


* توحد المعارك فى المغرب والمشرق
وقدم المحاضرة والمحاضر شيخ الكتاب والمؤرخين فى ليبيا مصطفى المصراتى الذى أكد على أن جهاد المناضل المصرى عبد الرحمن عزام مع الليبيين فى أوائل القرن الماضى ضد الايطاليين صورة صادقة من التعاون بين البلدين الشقيقين المصرى والليبى ونموذج للوحدة العربية موضوعا ومسارا ومستقبلا واثبت أن الأمة العربية تتوحد معاركها من المغرب إلى المشرق.

وقال المصراتي.. إن عزام الذى ولد فى إحدى مدن الجيزة عام 1893 من عائلة سياسية معروفة لم يكن سياسيا نظريا بل ساهم بالموقف النضالى حيث بدأ الجهاد فى مصر ضد الاحتلال البريطانى أثناء الدراسة الثانوية ثم ذهب الى بريطانيا لدراسة الطب إلا انه تركها وتوجه إلى ليبيا للاشتراك مع إخوانه الليبيين.

وقال إن عزام احد هؤلاء المصريين الذين اشتركوا فى الجهاد مع الليبيين مثل عزيز المصرى ومحمود لبيب وصالح حرب.

وأشار المصراتى قائلا.. من خلال رحلة كفاح عزام باشا يتأكد كل يوم ومن خلال صفحات الكفاح المشترك بين الشعبين المصرى والليبى أن المصير واحد.. ملحمة جهاد مشترك، أكد أنه فارس مغوار مصرى أبى أن يستمر فى دراسة الطب والتحق بالثوار الليبيين فى مطلع القرن الماضى وسطر صفحات من الكفاح المشترك بين الشعبين، انه المناضل المصرى والسياسى المخضرم وأول رئيس للجامعة العربية انه ‘عبد الرحمن عزام’ تلك الصفحات التى لم يعرفها الكثير من الجيل الحالى بل والسابق فى كلا البلدين الشقيقين داعيا إلى ضرورة تسليط الضوء باستمرار على هذه المراحل النضالية من تاريخ الكفاح والنضال المشترك بين الشعبين المصرى والليبي.


* قضية تحرير ليبيا
ومن جانبه قال السفير محمد رفاعة الطهطاوى سفير مصر بليبيا فى الندوة التى أقيمت بالمركز الثقافى المصرى بطرابلس بعنوان ‘عبد الرحمن عزام وجهاد الليبيين’.:

إن عزام جاب كل أنحاء ليبيا مع أشقائه الليبيين وظلت قضية تحرير ليبيا من الاستعمار الايطالى شغله الشاغل وحتى توليه منصب أول أمين عام للجامعة العربية عند إنشائها فى عام 1945 ودافع عن ذلك فى كل المحافل الدولية حتى نالت الاستقلال عام 1951.

وتحدث السفير الطهطاوى عن المراحل التاريخية التى مر بها عزام منذ تركه لدراسة الطب من اجل تكوين جمعية مصرية لحقوق الإنسان لأجل دعم النضال والدفاع عن الإسلام والعروبة متمثلة آنذاك فى الدولة العثمانية.

وأوضح المحاضر أن عبد الرحمن عزام فى بداية نضاله ومن اجل أن يتواجد فى النضال استطاع أن يعمل مراسلا حربيا لصحيفة أوربية ولكنه عاد إلى مصر عام 1914.. لكن عبد الرحمن عزام لم يستطع البقاء فى مصر فى هذا الوقت ولذا قرر الالتحاق بالمجاهدين الليبيين، الذين استقبلوه بالترحاب موضحا انه رغم قلة عدد قوات المجاهدين الليبيين إلا أنهم استطاعوا الاستيلاء على سيوة والسلوم والفرافرة واستولى المجاهدون الليبيون على أكثر من 700 كم فى الأراضى المصرية وكبدوا الانجليز خسائر فادحة وكان المجاهدون الليبيون يريدون تحرير مصر من الاحتلال الانجليزي.


* جبهة من أجل استقلال دول شمال افريقيا
وقال السفير الطهطاوى إن ليبيا كانت تسكن قلب عزام وهو ما لمسه أهل ليبيا الأمر الذى جعلهم يقبلون بأن يكون منهم بالزواج حيث تزوج مرتين الأولى من بيت الزروق بمنطقة غريان وتركها بعد 19 يوما من الزواج والتقى بالمجاهدين حيث أنجب منها ابنته الكبرى زينب وعندما توفيت زوجته الأولى تزوج من ليبية أخرى وأنجب منها عمر وعصام ومنى، وظل عبد الرحمن عزام منهمكا فى الهم الليبى حتى عام 1939 حيث كان يجتمع باستمرار مع المجاهدين الليبيين فى مصر وتم تأسيس الجبهة الوطنية الليبية فى بيت عزام.

وعندما أصبح عبد الرحمن عزام أمينا عاما للجامعة العربية أصبحت القضية الليبية شغله الشاغل بل ودول المغرب العربى التى كانت محتلة أيضا من الاحتلال الفرنسى ووضع بروتوكولا خاصا لدول المغرب العربى وبذل عزام باشا جهدا كبير ومضى من أجل استقلال دول المغرب العربى تونس، والجزائر، والمغرب، وساعد على تكوين جبهة من اجل استقلال هذه الدول.


* فكر يقوم على التسامح والوطنية
وأوضح أن جهاد عزام لم يكن قاصرا على ليبيا بل كون كتيبة من المتطوعين للدفاع عن فلسطين قبل حرب 1948، كما استصدر قرارا من الجامعة العربية فى نفس العام ينصّ على أنه إذا فشلت الجهود لاستقلال ليبيا فان على الجامعة العربية دعم المجاهدين الليبيين حتى الاستقلال.

زار عبد الرحمن عزام ليبيا فى عام 1971 ومكث فيها لمدة شهرين، كما دافع عن استقلال الدول العربية من المشرق إلى المغرب حتى قال عنه المناضل اللبنانى الشهير حميد فرنجية شقيق الرئيس اللبنانى الأسبق سليمان فرنجية إن عزام سيف الأمة وهو الماء الذى يطفئ النار، وامتد جهاده إلى باكستان واندونيسيا لإيمانه بقضية الأمة الإسلامية، وظل عزام باشا صديقا لكافة المجاهدين فى ليبيا، وكان صادقا حتى آخر حياته، وكان يرى أن الجهاد ليس حكرا على احد وليس فى أى ساحة كان صاحب فكر يقوم على التسامح والوطنية.

وأشار إلى أن عزام كان أيضا أديبا حيث ترك لنا كتابين.. الأول عن الإسلام وألفه بالانجليزية وترجم إلى الألمانية ثم أصدره بالعربية فى طبعات متعددة، والكتاب الثانى عن الرسول - صلى الله عليه وسلم -.. حيث كان يرى أن الإسلام دين الوسطية والسماحة والرسول نموذج لذلك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الجهاد الليبي ضد الاستعمار الإيطالي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تأكد غياب البرازيلي "مايكون" عن روما في مباراته أمام بولونيا بالدوري الإيطالي
» مباراة بيروجيا و مودينا اليوم السبت 2013/10/26 - الدوري الإيطالي A1 للكرة الطائرة
» هيجواين: بالطبع، الدوري الإيطالي أصعب من الإسباني .. إل بيبيتا يتحول لبطل في نابولي..
» مباراة سيتا دي كاستيلو و فيرونا اليوم السبت 2013/11/2 - الدوري الإيطالي A1 للكرة الطائرة
» مباراة الهلال و النجمة اليوم الثلاثاء 2013/11/5 - الدوري الليبي لكرة اليد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شنشور الثانوية المشتركة :: المواد المشتركة للمرحلتين الأولى و الثانية :: التاريخ-
انتقل الى: